كما هو ديدنه المعتاد، وكما هي سجيته المعهودة، حلق الخبير والمدرب الفذ أ.عبدالله بن سعد آل فواز في فضاءات الإبداع والتفرد والتميز، ليقدم لمريديه وقاصدي حلقته جملة من الفوائد والفرائد، جمعها واحدة واحدة في كنانته، ثم نثرها مثل لؤلؤ دري بين يدي الحضور، معددا سبل الإبداع في حب الوطن.